هبة الله الادارة
نقاط : 13559
| موضوع: كان عائشة الحبيبة قدوتي ،،،،، فكفاك منها طهرها وكفاني! الأحد مارس 08, 2009 8:06 am | |
| في ذمة الرحمن قلب طاهر ** * متسلح بالعلم والإيمـــان أنا درة ليست تباع وتشترى ** مهما له بذلت من الأثمـــــانِِ الله زكاها وطيب ذكرهـــــــا ** والله يحفظهــــــا من الشيطانِِ يا أيها المزن الذي غمرالربا *** خيرا وأنت هناك لست بـــــــــدانِِ علمتني أن العطاء مع الحياء *** للناس يغمرهم بكل حنـــــــــــــان يامزن دونك صوت رعد قاصف ***والبرق عنك يذود باللمعـــــــانِ لا :لاتهون الشمس في جو السماء ** وكذاك تفعل درةالنســــــــــوان تحمي لها عرضا شريفا صيّنا ** بالعقل والأوراد والقــــــــــــــرآنِ وتوكل وتجمل وتعفــــــــــــف **وتصبُّــــــــر لله بالإذعـــــــــــــانِ
لا تسمع الألحان فهي مظنة ***لتلاعــــــب الشيطان بالإنســـــــان لا لا تصاحب كل ذات تحلل***وتهيم في واد الهوى بهـــــــــــــوانِ حاشـــا وكلا درة النسوان ***بنت الرجال الصيد والشجعـــــــــــانِ العقل يسمو حكمة وبصيرة ***في القـــلب نور العلم والإيمـــــــــِان ذات التقى قمر الدجى. فجر الهدى*** أخـت الندى شمس بكل مكانِ ليست تلين قناتها لمخــــادع ****ذئبٌ له قتلى بكل زمـــــــــــــــان بل أنتي طود شامــــخ بصموده ***لا يستبيح حماه أي جبــــــــانِ قولي معي هيا بصوت واحد**** سجع الحمام ببيت مكة حـــــــــانِِ ولنسمع الدنيا بكل ضجيجها ***طهر العفيفة في أعز مكــــــــــانِ وملائك الرحمن تحفظ طهرها ***بمعقبات من لدن رحمـــــــــــان والحافظات الغيب ..روحي راحتي ***أمني به يزداد أنس جَنَاني آيات ربي كم تظلل خافقي ****وعسى تنجيني من النيــــــــــــران في ظلها أحيا براحة مؤمن ****عفٍّ يحب قراءة القــــــــــــــــرآن لله در نساء أسلاف لنا ***خير النساء بخيــــرة الأزمــــــــــــــــان إن كان عائشة الحبيبة قدوتي **** فكفاك منها طهرها وكفــــــاني
من عادة الخصم الذي لايملك حجة محاولة تشويه السمعة والولوغ في الأعراض ليصرف الناس عن قبول الحق ..وهذه عادة قديمة في اليهود والرافضة والنصارى والمنافقين ./ أما أهل الإسلام أهل السنة والجماعة فلم يسجل التاريخ لهم شيء من ذلك فسبحان من جعلها أمة وسطا شاهدة على الناس بالحق والنور ..
وقد جعلت عرضي لعرض محمد وآل بيته الطاهرين فداء ...
ومن شاء فليغضب سواكم فلا أذى
إذا كنتم
عن عبدكم قد رضيتمُ
وما العار إلا بغضكم واجتنابكم
وحب عداكم ** ذاك عار ومأثمٌ منقول للفائدة | |
|